5 Simple Techniques For التعلق العاطفي المفرط
5 Simple Techniques For التعلق العاطفي المفرط
Blog Article
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
يمكن إجراء تشخيص رسمي لاضطراب التعلق بناءً على وجود بعض الأعراض الشائعة.
في النهاية، يمكن القول إن نظرية العلاقة العاطفية وأنماط التعلق العاطفي هي مفاهيم أساسية في فهم العلاقات الإنسانية، حيث تساعد على فهم العوامل التي تؤثر على تطور الشخصية وصحتها النفسية والعاطفية، كما أنها تعتبر دليلًا لتحسين العلاقات الإنسانية وتطويرها.
التمسك بالحدود المحددة: أن تكون حازمًا في الحفاظ على الحدود وعدم التراجع عنها.
استشارة المتخصصين تفتح أفقًا جديدًا للتعامل مع التعلق المرضي العاطفي، مما يؤدي إلى تعزيز الصحة النفسية والعاطفية. كما يوفر إليك فسرلي الكثير من الأطباء التي تقدم لك الاستشارات بأفضل جودة، لذا لا عليك إلا أن تبدأ في أخذ القرار المطلوب في التقديم على الاستشارة، كما أن الموقع يوفر إليك التطبيق الخاص به سواء للايفون أو الأندرويد.
وتضيف “يجب أن يبدأ الشخص (المتعلق) بتكوين صداقات جديدة حتى لا يكون مرتبطا فقط بشخص معين أو مجموعة معينة من الأفراد، لافتة لأهمية وجود خطة خاصة في حياة الفرد لممارسته لأنشطة مختلفة مثل: الرياضات بأنواعها كالمشي والتمارين واليوغا، تخصيص وقت لهواية معينة أو تعلم مهارة ما، حتى يستطيع تغيير طريقة تفكيره وتبديل سلوكياته مع الأشخاص والمجتمع”.
يساعد فهم أنماط الارتباط لدى الأفراد على تحديد وشرح أنماط سلوكهم وعلاقاتهم، مما يتيح للمتخصصين تحديد الأسباب المحتملة والأعراض وخيارات العلاج للتعلق المرضي.
فهم كيفية تأثير الاضطراب على شخصية الفرد وعلاقاته في فترة البلوغ
يعد الانخراط في علاقات إيجابية مع الآخرين من الصفات المهمة التي يجب أن نحرص عليها، ولكن غالبًا ما يتم التغاضي عنها.
البشر مخلوقات اجتماعية، وهذا يعني أننا بحاجة إلى علاقات اجتماعية من أجل بقاءنا، ومن الطبيعي البشر الذين لديهم علاقات مع بعضهم البعض - مثل الذئاب في قطعان – يميلون إلى العيش لفترة أطول من الذين هم أكثر عزلة اجتماعيا.
يُعَدُّ خوف الإنسان من الهجر وما يترتب عليه من شعور بالوحدة سبباً من أسباب التعلق العاطفي؛ ويعود السبب وراء ذلك إلى تجارب مشابهة خاضها الشخص المتعلق أو أمثلة حية جرت أمامه؛ مما يدفعه إلى التمسك بالآخر بكل ما أوتيَ من قوة والتعلق به تعلقاً عاطفياً شديداً؛ وذلك خوفاً من هجرانه والبقاء وحيداً يقاسي الوحدة والألم.
أشارت الأبحاث إلى أن الأطفال الذين يعانون من صدمة الارتباط قد يكونون عرضة لزيادة خطر التعرض لاضطراب الهوية الانفصالية.
على سبيل المثال، الفتاة التي هجر والدها أمها، وشهدت معاناتها في مواجهة مشاق الحياة الإمارات والوحدة والألم، قد تكون هذه الأحداث سبباً في تعلقها بحبيبها أو زوجها تعلقاً عاطفياً غير آمن؛ وذلك خوفاً من خسارته وإعادة تكرار مأساة والدتها.
الجميع بحاجة إلى الحب والشعور بأنه موجود في هذه الحياة، ولكن أحياناً ينقلب هذا الشعور الجميل إلى كارثة حينما تكون العلاقة غير متكافئة أو نتعلق بأشخاص وأشياء يسببون المتاعب في حياتنا، ولكننا لا نستطيع اتخاذ قرار التخلي عنهم! حدد علماء النفس هذا النوع من التعلق بـ التعلق المرضي .